إليك بعض النصائح من أجل تربية الأطفال بعد الطلاق بين الزوجين و طرق مساعدة الأولاد لعدم التأثير على نفسيتهم فى المستقبل الطريقة الأولى اخبار أطفالك عن الطلاق ١) أخبر أطفالك بأسرع ما يمكن: تربية الأطفال بعد الطلاق من الأشياء الصعب و يجب… ١٦
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
شكوى يطرحها معظم الرجال، بأنهم لا يتمكنوا من الحصول على إجابة عند سؤال المرأة عن حالها، إن كانت على غير ما يرام، فيمتنعوا عن تكرار السؤال، ولكن هذا أمر خاطئ تماماً، فعليك أن تستمر في طرح سؤالك عليها عدة مرات، فهي تختبر بذلك قوة تحملك لها، وإصرارك على الحديث معها.
لذلك في السطور القادمة سنوضح بعض الأمور حول كيفية تفكير المرأة وكيف تفهم المرأة:
سواء كنت ترغب في تحويل الإزدحام إلى قصة حب أو تريد فقط أن تتفاعل بشكل أفضل مع النساء في حياتك، فإن فهم النساء يساعدك على أن تكون رجلاً أفضل.
و لدي كل امرأة قصة حياتها و ظروفها و تجاربها التي شكلت شخصيتها.
الحياة أفعوانية، مليئة بالصعود والهبوط. ولا أحد يستطيع تجنب المتاعب تمامًا. الأمر كله يتعلق بكيفية التعامل مع هذه التحديات. فكيف تتعامل زوجة المستقبل مع التحدي؟ تقول إيمي إل إيفا، عالمة النفس من جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إن المواقف العصيبة هي فرصة لتعلم شيء ما، وتعبئة قوتك الداخلية، وتحفيزك للمضي قدمًا. أهم شيء يجب تحديد المشكلة وفهم مدى خطورتها.
يمكن للأشخاص الجذابين إلهام الأشخاص من حولهم بسهولة. وما الذي تهتم به صديقتك؟ ربما تحب الحياكة أو قراءة الدراما التاريخية أو عمل دروس الرقص أو طهي فطائر التفاح بشكل احترافي؟ إذا كانت صديقتك لديها هواية تجعلها متحمسة للغاية، فربما تكون سعيدة جدًا ومرضية.
لدى المرأة قدرة كبيرة على التذكر، وتتذكر أكثر فهم المرأة الأمور التي تتعلق بالعاطفة.
علي سبيل المثال إسألها عما تحب أن تفعله و ما هي أهدافها و أحلامها.
تعلم كيفية فهم المرأة يمكن أن يستغرق مدى الحياة، وقد لا تصل إلى هناك بشكل كامل، هذا لا يعني أنه لا يستحق المحاولة، عندما يحاول الرجال والنساء مقابلة العين، يصبح العالم مكانًا أكثر تناغمًا، مجرد محاولة تعلم كيفية فهم المرأة هي خطوة كبيرة للأمام لكل من الرجال والنساء.
حاول دعوتها لقضاء بعض الوقت في مجموعة على سبيل المثال قل لها أنا ذاهب إلى عائلة فلان صديقي يوم الجمعة هل تودِ أن تأتي معي؟
لا تنظر نور إلى ما تردده بكونها قوية، ولا تحتاج إليك في الحياة، وأنها تستطيع الاعتماد على ذاتها، وتتمكن من مواصلة الحياة بدونك، فهذا أمر عاري تماماً عن الصحة، وكبرياءها هو من يتحدث في هذه الحالة، ففي داخلها كائن ضعيف لا يقوى على تحمل أعباء الحياة، ولا يتمكن من مواصلة مسيرته دون وجود من يستند إليه، ولكنها تكره أن تعيش مُهددة، خائفة، على يقين بأنه سيأتي اليوم الذي تتركها به وحيدة، لذا عليك دائماً أن تُشعرها بالأمان، وأن تُخبرها أنه مهما حدث ستكون إلى جوارها، ويكون هذا الأمر صدقاً وليس تصنعاً.
حاول مثلًا قراءة التقارير والكتب ومقالات الرأي حول ما تفرضه طبيعة جسد المرأة من تأثير نفسي وسلوكي على شخصيتها، أو تعرضهن للعنف الأسري والتحرش الجنسي في الشارع، وكذلك معاناة النساء في مقرات العمل وانعدام المساواة في الأجور والعلاج الصحي.