التغيرات الهرمونية السابقة لسن اليأس، فهذه قد تتسبب في عدم انتظام الدورة أو في زيادة ألم تشنجات الحيض.
هناك مجموعة من الصفات والصفات الرائعة التي تتمتع بها المرأة في سن الثلاثين والتي تجعلك تتمنى ذلك. الوصول إلى هذه المرحلة من الحياة حتى تتمكن من الاستمتاع بها،،
ولتجنب هشاشة العظام ينصح بإدخال الكالسيوم بكميات كافية في نظامك الغذائي، وممارسة التمارين الرياضية التي تساعد في تقوية العظام، والمشي وحده ليس كافيًا للحفاظ على سلامة وصحة العظام، لهذا استعيني بتمارين السباحة والجري، مع الاستحمام قبل ممارسة أي تمارين لتجنب تشنج العضلات.
لا تخافي من التغيير، ولا تؤجليه، فلا يوجد ما يبرر الخوف، وحين تكبرين ستندمين على الأشياء التي تمنيتِ فعلها ولم تفعليها.
أصعب التحديات التي يواجهها الشباب في الجامعة وكيفية التغلب عليها من تجارب شخصية
وإذا كانت مضطرة لوضع المكياج عليها باختيار ألوان محايدة من ظل العيون، وألوان جريئة من أحمر الشفاه.
لا تكترثي لأحداث الحياة كثيرًا، ولا تحسبي الأشياء أكثر من اللازم، لن تتحكمي بكل شيء ودائمًا ستخرج الأمور عن خططك.
من أهم النصائح التي يجب على المرأة الثلاثينية الالتزام بها هي ممارسة الرياضة بانتظام حتى لا تعطي فرصة للدهون أن تتراكم في جسمها، لأنه في هذه المرحلة تصبح عملية التمثيل الغذائي بطيئة ومعدل حرق الدهون تكون منخفضة، المرأة في عمر الثلاثين وذلك بسبب انخفاض نسبة هرمون الاستروجين الأنثوي.
ومشاعرها بالرحمة والحنان، والقدرة على احتواء الرجل بكفاءة كبيرة من الناحية العاطفية والحميمية.
مع الراحة وما يضايقها من كافة النواحي سواء في الهوايات أو الملابس أو المعتقدات أو الأفكار أو المهنة أو اختيار صفات شريك حياتها.
الاهتمام بالبشرة في هذه المرحلة يعدّ غاية الأهمية، كأن تقوم بتنظيف البشرة واختيار المكياج الجيد.
ارتداء الملابس التي تناسب سنها، بحيث لا تكون كملابس المراهقات ولا تكون كملابس كبار السن.
المرأة بطبيعتها كائن ذكي جداً، ويزداد ذكاءها عندما تصل إلى هذا العمر وهو الثلاثين، حيث تصبح المرأة أكثر فهماً للأمور التي تدور حولها، وتستطيع أن تدرك أهمية شريك الحياة وتكون يحرص على التشبث به، ويكون أكثر تفهماً لمتطلباته العاطفية والجنسية من أي مرحلة عمرية أخرى.
قد تتسبب بعض التغييرات الهرمونية في عدم إنتظام الدورة الإمارات الشهرية، لكن لن يحدث الكثير من التغيير حتى سن الأربعينات,
“مريم” تبذلُ جهدًا كبيرًا في مواجهة قلة الوعي، معظم الأمهات متعلّمات، لكنّ وعيهن بالصحيح من الأمور هو ما يستحقُّ المحاولة والتغيير.